والحقيقة أنه لا البريطانيون ولا غيرهم يسمحون لمن يخالفهم في الدين أن يحكمهم، وليس لهذا الرجل
التصنيف: مقالات
والإستدلال بأن للسياسة تقلباتها، فإن تقلبات السياسة إذا كانت في إطار الإجتهاد المباح فلا معنى لإبعاد
هذه الحركة التي تأسست سنة 1930م على يد والاس فارد ثم قادها أليجا محمد جمع أهلها
قال البريطاني برنارد شو: (من عيوب الديمقراطية أنها تجبرك على الاستماع إلى صوت الحمقى)، لكن الحمقى
بل الأمر أخطر من ذلك كله، فالقوم يسمعون ويطيعون لمن لم يعلن الإسلام أصلا في أوربا
لا شك أن الانقلابات في تركيا أو غيرها تصب في صالح الأوربيين لأنها بتدبير منهم، لكن
انقسم السياسيون وخلفهم عامة الناس في الغرب إلى قسمين: 1-قسم يشن حربا على كل ما يمتّ
أعلنت إيران عن مقاطعة الحج بحجة عدم تلبية السعودية شروطها ومقترحاتها، وبدا كلا الطرفين يلقي باللائمة
حدّدت المنظمات الدولية يوما عالميا لإلغاء إعدام الجناة، ومعه تعلو أصوات الذين غسلت الماسونية أدمغتهم منادية
منذ قرن من الزمن نشأ في بلادنا تيار يسعى لاتباع الغرب في معتقداته ونظام حياته، بما
عادت المجمَّعات الكنسية كتلك التي عُقدت في نيقية وخلقيدونية للظهور من جديد على أيدي أحبار هذه
لا يُعلم أي مبرّر شرعي أو عقلي وجيه لتحديد فترة "الخدمة العلمية" إلا باعتبارها وسيلة ضغط
لو كان الإسلام مجرد عقيدة غيبية وشعائر يؤديها الافراد لعاش في ظل أي حكم يسمح له
هل ما سمّيتموه بالمنظومة الدينية والفكرية التي تعمل على "مكافحة التطرف" يحكمها الإسلام أم هي معادية
اتّحد المصريون بمختلف انتماءاتهم كما لم يتحدوا من قبل، لم يتّحدوا دفاعا عن إسلام مطارَد ولا
أصدرت لجنة الإفتاء التابعة لحكومة حفتر فتوى جاء فيها: "الإباضية فرقة منحرفة ضالة، وهم من الباطنية
الناس والمصحف. المشكلة هي التفرغ للحفظ ونسيان أصل الدين، وهذا أسوأ أشكال هجر القرآن، (وَقَالَ الرَّسُولُ
المسلم بين المشركين صاحب قضية، هذه القضية هي خلاصة عقيدته، ومن عقيدته ينطلق في تعامله مع
تتوالى الأخبار طيلة السنين الماضية عن بناء أكبر مسجد في العالم، وظهر تنافس حميم بين الدول
لم ألتق يوما أحدا ممن يبحثون عن الإسلام على اختلاف مستوياتهم في التقدم نحو الإسلام وسألته